GETTING MY التغطية الإعلامية TO WORK

Getting My التغطية الإعلامية To Work

Getting My التغطية الإعلامية To Work

Blog Article



استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

يعاني الصحفيون من مشكلة التركيز على تفاصيل الضحية/الناجية بدلاً من تفاصيل المعتدي وسلوكه، وهذا يؤدي إلى إلقاء اللوم على الضحية وتقديم صورة نمطية لها.

وتكتمل الإشكالية بإغراق المشهد الإعلامي من لدن رواد الإعلام الجديد الذين وجدوا في شبكة الويب بصفة عامة، وشبكات التواصل الاجتماعي بصفة خاصة، فضاءات رحبة لإلقاء الرسائل التواصلية المتعلقة بجائحة كورونا، والتي يختلط فيها الغَثُّ بالسمين لينعكس الأمر على سلوك الناس خبطًا عشوائيًّا وتداولًا لمعرفة غير علمية لا يتسع المقام لنقدها وتقويمها.

بين هذين الحدين، أو ما تصفه الصحفية مرام حميد، بصراع القلب والعقل، يواصل الصحفي الفلسطيني تصدير رواية أراد لها الاحتلال أن تبقى بعيدة "عن الكاميرا".

وهو صحفي يستخدم الوسائط المتعددة، وتخرج من جامعة كاليفورنيا في بيركلي.

وحرصا من الصحفي على المصداقية يتم إيراد الاقتباسات الواردة في بعض الأحيان على لسان الجمهور كما هي بدون "فلترة" تحريرية، مع تضمين رابط الاقتباس داخل الموضوع.

..) ولكنها في الغالب تُستغل للترويج لبرامج القناة، بدلًا من أن تقدم محتوى خاصًّا بمستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي.

عادة ما يحذر الصحفيون الذين يغطون الحروب والصراعات من أن يصبحوا هم "الخبر"، لكن في فلسطين انهارت كل إجراءات السلامة، ليجد الصحفي ضياء كحلوت نفسه معتقلا في سجون الاحتلال يواجه التعذيب بتهمة واضحة: ممارسة الصحافة.

وبالتالي لا بُدّ من الحصول على المصادر الرئيسية والتي تكون شاهدة على الخبر، أو تكون قادرة على الإدلاء بالشهادات الإخبارية، فقد تكون هذه المصادر مصادر ذاتية، بحيث تمثّل كافة الطاقم الصحفي، بحيث تشتمل المصادر الذاتية على المندوب الصحفي، المحرر، المراسل، بالإضافة إلى ذلك لا بُدّ من وجود مصادر التغطية الإعلامية تكون مصادر ثانوية وقوية.

كشفت عملية التحقق من الصور والفيديوهات زيف رواية الاحتلال الإسرائيلي الذي حاول أن يسوق للعالم أن حركة حماس أعدمت وذبحت أطفالا وأسرى.

استمعوا إلى المحتوى السمعي البصري الذي نقدمه وأصغوا إلى خبرائنا وإلى الشخصيات المرموقة التي دُعيت إلى اليونسكو على مرِّ تاريخها.

أستاذ الصحافة الإلكترونية المشارك بقسم الإعلام- جامعة قطر.

الاهتمام بالتكوين الإعلامي المختص في المجال الصحي في المعاهد والكليات الإعلامية، وتقديم برامج على مستوى الدراسات العليا يمكن أن يلتحق بها المختصون في مجال الصحة والطب؛ وهذا سيشكل رافدًا لإعلام صحي فعَّال ومستدام.

وهكذا ظهر نمط جديد في صناعة المحتوى الإعلامي، فقرّب المسافات الزمانية والمكانية وجمع بين رشاقة المحتوى وحيوية الوسيلة.

Report this page